عافت روحى الحياة وعافت نفسي جميع وحوش الأجساد
وشياطين النفوس والأروح فيها ..
لم يعد يملكني فيها سوي العهد الموعود
خلف الازمان والأكوان
فقد كان عهد محبة بجمع روحين بشريين لايمكن أن يجمعهما
مكان ولا زمان فلا العيون تلتقي ولا القلوب تستطيع
أن تنبض حباً..الأرواح لامكان ولازمان يمكنه تقييدها
طافت روحي وحامت حول الممرات والافلاك لأنها لم
تعد تألف خيال الحياة
فقد كان قاسياً فماذا عن الواقع الأقسى ؟
فإذا كانت الحياة واقعا قاسيا نهرب منه للخيال
ولايحاول التمسك بذلك المذنب الذي يحمل الارواح
ليجمعها في العالم البعيد الذي لاتسكنه إلاارواح المحبة
وشياطين النفوس والأروح فيها ..
لم يعد يملكني فيها سوي العهد الموعود
خلف الازمان والأكوان
فقد كان عهد محبة بجمع روحين بشريين لايمكن أن يجمعهما
مكان ولا زمان فلا العيون تلتقي ولا القلوب تستطيع
أن تنبض حباً..الأرواح لامكان ولازمان يمكنه تقييدها
طافت روحي وحامت حول الممرات والافلاك لأنها لم
تعد تألف خيال الحياة
فقد كان قاسياً فماذا عن الواقع الأقسى ؟
فإذا كانت الحياة واقعا قاسيا نهرب منه للخيال
ولايحاول التمسك بذلك المذنب الذي يحمل الارواح
ليجمعها في العالم البعيد الذي لاتسكنه إلاارواح المحبة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق