تعال أقص عليك أقصوصتي الأخيرة ...
فماعادت شهرزاد سو طيف خميلة ..
مضت أيام عدة طولها الف ليلة ....
تركت لديك فيها صفحات كتابي...
فضم إليك صفحتي الأخيرة ...
فلقد مللت الانتظار..
وسيف الغضب يتوعدني ...
برحلة جميلة ليس فيها خوف ولاسياف ...
ليس فيها قتل بإسراف ...
ولافيها أي من تلك الثمرات المريرة ...
هات أذنيك أملأ فيهما من صوتي وحشة الخوف
وقلة الحيلة فلعلك لم تدرك الموت ..
تطاردك قصص ضحيا نفسك المريضة ...
مُت على يدي حباًقبل ميتتك الاخيرة
فكل يوم عًشته تعتريه رهبتي ..
لأسبح في خيالي مع تلك اللحظة الطويلة
واتسأل حينها هل سن السيف ...
وهل سيسرع السياف أم اسيبطئ تلذذاً
ماأشدها قسوة تلك التخيلات ..
التي أماتتني قبل ميتتي القصيرة
ذق مرارتي ولوعتي ...
لتظل معك تؤنسك في حجرتك الكبيرة
لتظل طيفاً يحبس أنفاسك عن الحياة
وتسجن داخل جسدك حتى تشتهي الرحيل ..
ولاتجده ...
فقد ودعت أمنياتي ..
لتكون فيك أمنيتي الوحيدة
فماعادت شهرزاد سو طيف خميلة ..
مضت أيام عدة طولها الف ليلة ....
تركت لديك فيها صفحات كتابي...
فضم إليك صفحتي الأخيرة ...
فلقد مللت الانتظار..
وسيف الغضب يتوعدني ...
برحلة جميلة ليس فيها خوف ولاسياف ...
ليس فيها قتل بإسراف ...
ولافيها أي من تلك الثمرات المريرة ...
هات أذنيك أملأ فيهما من صوتي وحشة الخوف
وقلة الحيلة فلعلك لم تدرك الموت ..
تطاردك قصص ضحيا نفسك المريضة ...
مُت على يدي حباًقبل ميتتك الاخيرة
فكل يوم عًشته تعتريه رهبتي ..
لأسبح في خيالي مع تلك اللحظة الطويلة
واتسأل حينها هل سن السيف ...
وهل سيسرع السياف أم اسيبطئ تلذذاً
ماأشدها قسوة تلك التخيلات ..
التي أماتتني قبل ميتتي القصيرة
ذق مرارتي ولوعتي ...
لتظل معك تؤنسك في حجرتك الكبيرة
لتظل طيفاً يحبس أنفاسك عن الحياة
وتسجن داخل جسدك حتى تشتهي الرحيل ..
ولاتجده ...
فقد ودعت أمنياتي ..
لتكون فيك أمنيتي الوحيدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق