حزنت عليه بل بكيت من أجله
حزنت عليه بل بكيت من أجله
دمعي عصاني
فأنفلت من عينى دموع
وانا أتامل حياته أني اعرفه ...
.ريته ...
بل ان مابين الف عام تقريباً
هل يعقل اسى على أنسان ولد قبلي
بالف عام
ومع ذلك احببته وتأسيت عليه
ورحت ابحث عن {مفتاح شخصيته}
فوجدت المفتاح وضاع الوجه
في زحمة التاريخ والأحداث
وخرجت من عيني دموع كثيرة
عليه
صبغت حياته بلون بنفسج حزين
كان في أعماقه ضوء مجروح
ودماء بداخله مسفوحاً
وبالأسى ذاخله يعده ينبوع
من الحزن الشعري
http://www.youtube.com/watch?v=Mori1lgy8Yc
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق