اضعت عقلي بغريب قابلته بين الماره
رأيته في حلمي وظننته منشودي
سحقا ...كيف لي ان اصدق احلامي
وانا اعلم
كيف لي أن اوجعني حبك وماتقدمه لي تقدمه لغيري
تميزت بماذا ياأنت ؟؟؟
ماعاد ذاك العشق يوجعني أن يصبح وطني لغيري
لم تعد فكره مؤلمة مايؤلمني حقاً أنه لايحق لي
أن أسألك كيف أنت من بعدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق