الاثنين، 13 يناير 2014

اضعت عقلي بغريب قابلته بين الماره 
رأيته في حلمي وظننته منشودي 
سحقا ...كيف لي ان اصدق احلامي
وانا اعلم 
كيف لي أن اوجعني حبك وماتقدمه لي تقدمه لغيري 
تميزت بماذا ياأنت ؟؟؟
ماعاد ذاك العشق يوجعني أن يصبح وطني لغيري 
لم تعد فكره مؤلمة مايؤلمني حقاً أنه لايحق لي 
أن أسألك كيف أنت من بعدي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق