ويكاد الدمع يهمي عابثاً
ببقايا كبرياء
الألمففي ثنَايا عُقد الحَياة
رُكام سِنين
وأَيّام غَالباً مَا ينفُضُ غُباره
عَابثاً بِذَاكرةٍ مُهشّمَة
ومُحدثاً ضَجيجاً لاَ يُطاق !
-فأين دنياكِ ِ
التي أوحت إلى
وتري موتٍ يبعثرُ كوكبي .. .
.والهمُّ يلعبُ عابثاً بسمائي
في موطن الأحزان
ينتقمُ الأذى.
من قلبي فتمزق أشلاء
https://www.youtube.com/watch?v=aH0wNiLJSq4
ببقايا كبرياء
الألمففي ثنَايا عُقد الحَياة
رُكام سِنين
وأَيّام غَالباً مَا ينفُضُ غُباره
عَابثاً بِذَاكرةٍ مُهشّمَة
ومُحدثاً ضَجيجاً لاَ يُطاق !
-فأين دنياكِ ِ
التي أوحت إلى
وتري موتٍ يبعثرُ كوكبي .. .
.والهمُّ يلعبُ عابثاً بسمائي
في موطن الأحزان
ينتقمُ الأذى.
من قلبي فتمزق أشلاء
https://www.youtube.com/watch?v=aH0wNiLJSq4
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق