الثلاثاء، 24 ديسمبر 2013

ويكاد الدمع يهمي عابثاً 
ببقايا كبرياء
الألمففي ثنَايا عُقد الحَياة 

رُكام سِنين 
وأَيّام غَالباً مَا ينفُضُ غُباره 
عَابثاً بِذَاكرةٍ مُهشّمَة
ومُحدثاً ضَجيجاً لاَ يُطاق !
-فأين دنياكِ ِ 
التي أوحت إلى 
وتري موتٍ يبعثرُ كوكبي .. .

.والهمُّ يلعبُ عابثاً بسمائي 
في موطن الأحزان 
ينتقمُ الأذى.
من قلبي فتمزق أشلاء




 https://www.youtube.com/watch?v=aH0wNiLJSq4

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق