نهاية قمر تلاشت خيوطه
في أرباعي السماء ليهجر شهر العتاب واللوم
عن ما رأه وأبكاه أنارا كل البيوت كم من انسان حزين ووحيد رأه
وشكى همه اليه كم نبضة قلب راحت تتسأل هل من مجيب ؟
هل من أضلع تحتمي الجراح فيها وتخرجه من زاوية النسيان
كم من ليالي بيض راح فيها التفكير يعتزل ويبكي
على من ضحى لأجله حياته دون مقابل ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق