ألوان الماضي ...وملامح
حاضري ...
رسمت لوحاً لمستقبل
أمامي ....
ولقد بدا لي مظلماً....
لايطاق ...
طريقاً أسير فيه
وحدي..
وكأنني ألملم أجزائي
المبعثره ...
أصبحت وحدي
في أعماقي أحس وكأن
أضلعي تفتت
وكل شيء تدااعى
وانهار ..
مايستحيل إعادة جمعه ...
ثانيه...
فالوحده والألم
لايطاق ....
ولأقسى من ذلك
فراق الأحبه ...
فالدموع الحارة تتولد من
مقلتي ...
تهدد بالسقوط من وقت الى
أخر .....
لتبرهن مدى شوقي إليهم ...
وحزني على فراقهم ...
ودموعاًً لم أشأ يوماً ....
أن أأدرفها ..فهي ليست
كدموع الألم
والخسارة ...
فدموع أشوقي وإن لم
تسقط.....
فهي تسقط حبراً على
الأسطر ..... لتبقى
ذكرى
حاضري ...
رسمت لوحاً لمستقبل
أمامي ....
ولقد بدا لي مظلماً....
لايطاق ...
طريقاً أسير فيه
وحدي..
وكأنني ألملم أجزائي
المبعثره ...
أصبحت وحدي
في أعماقي أحس وكأن
أضلعي تفتت
وكل شيء تدااعى
وانهار ..
مايستحيل إعادة جمعه ...
ثانيه...
فالوحده والألم
لايطاق ....
ولأقسى من ذلك
فراق الأحبه ...
فالدموع الحارة تتولد من
مقلتي ...
تهدد بالسقوط من وقت الى
أخر .....
لتبرهن مدى شوقي إليهم ...
وحزني على فراقهم ...
ودموعاًً لم أشأ يوماً ....
أن أأدرفها ..فهي ليست
كدموع الألم
والخسارة ...
فدموع أشوقي وإن لم
تسقط.....
فهي تسقط حبراً على
الأسطر ..... لتبقى
ذكرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق