طيور بلا قيود ..
جلست على الصخرةالمجاورة للبحر تتأمل
اضطراب أمواجه تتلمس ابداع الخالق في
تكوينه .....
كان الوقت غروباً ..والشمس تلملم أشعتها
لتهرب من زحام الأيام ..
حتى هي سئمت من مراقبة النفاق
ذهبت. بعينها إلى الأفق البعيد ..تذكر هذا
المكان جيدا ...
طلما كان يصحبها إلى هنا. .ويهمس لها بأحلى
الكلمات. كان يقول تصوري ..
لوكنا طائرين نطير بلا قيود
ننشر الحب على العالم. عله يتخلص من حقده
نطير ونحلق في السماء بدون خوف ..
كانت تضحك من كلامه الخيالي ..وهاهي تشتاق اليه
لقد فقدته لأن القدر أقو ى منها
أغروقت عيناها بالدموع. وهمت لتمشي. على الشاطئ. ..
الذي بات خاوياً عرياً من ضحكاته وهمساته وقفزاته
أخذت تمشي على رماله ..
وطيفه لايغادر مخيلتها ..وهي لازالت تعشقه حتى
الآن أقوى من ذي قبل ...
روحه تصاحبها. أينما كانت ..صوته يناديها بأسمها ف
كل مكان ..
أستفاقت من شرودها لتجد البدر قد أحتل كبد السماء
نظرت اليه تتخيل. وجهه يهمس لها
أحبك
مجرد خربشات
جلست على الصخرةالمجاورة للبحر تتأمل
اضطراب أمواجه تتلمس ابداع الخالق في
تكوينه .....
كان الوقت غروباً ..والشمس تلملم أشعتها
لتهرب من زحام الأيام ..
حتى هي سئمت من مراقبة النفاق
ذهبت. بعينها إلى الأفق البعيد ..تذكر هذا
المكان جيدا ...
طلما كان يصحبها إلى هنا. .ويهمس لها بأحلى
الكلمات. كان يقول تصوري ..
لوكنا طائرين نطير بلا قيود
ننشر الحب على العالم. عله يتخلص من حقده
نطير ونحلق في السماء بدون خوف ..
كانت تضحك من كلامه الخيالي ..وهاهي تشتاق اليه
لقد فقدته لأن القدر أقو ى منها
أغروقت عيناها بالدموع. وهمت لتمشي. على الشاطئ. ..
الذي بات خاوياً عرياً من ضحكاته وهمساته وقفزاته
أخذت تمشي على رماله ..
وطيفه لايغادر مخيلتها ..وهي لازالت تعشقه حتى
الآن أقوى من ذي قبل ...
روحه تصاحبها. أينما كانت ..صوته يناديها بأسمها ف
كل مكان ..
أستفاقت من شرودها لتجد البدر قد أحتل كبد السماء
نظرت اليه تتخيل. وجهه يهمس لها
أحبك
مجرد خربشات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق