قدر....

غريبة دنيا البشر كل محكوم بقدر.....

حين نعشق الظلام ...يكون هناك قمر,,,

ووحين نريد البقاء يكون دوماً سفر...

التقينابقدر وكنت حطاماً في طريق وعر.....
سهرنا بليل وناجينا نفس القمر...

راودتنا أحلام رافقتنا مند الصغر ...

أوكنت عيني حين فقدت البصر ...

ربما كنت أرى فيك حلمي وأسمع فيك نبضي..

واقرأ معك فكري وأكتب فيك شعري ...

حين ماتت قلوب البشر

انتحار وردة .....
ياوردتي ....رجيتها ...
لاتخذليني....
فساعة العيد قد اقتربت ...
واعذريني إن قطفتك وردتي...
فدوائك أفراح العشاق مااكتملت
فمابزوغ فجر...
ولاأشرقت شمس إلابغياب البدر....
طاف السؤال خيالها...
أين الحبيب لاتدري ...
هل أتى باكراً...
وهي بالنوم وماانتبهت أم تراه غاب الأمر ...
وسر الغياب الغياب قد جهلت ....
أهناك حبيب حقا ً...
أم تراها بحبيب ...
كان سيأتي قد حلمت...
فهوت على الأريكة ...
بالافدة ومانطقت...
تطالع العابرين بالطرقات...
وضباب يلف عينيها...
فمايد من أولئك ...
على بابها طرقت ...
واشتغل القلب نيراناً...
وقطرات المطر الاسود..
برفيق العينين تجلت ...
وبالدموع تلك النيران ...
ماخمدت ...
وإذابوردتها...
على ساقها اتكأت ...
وخيل إليها...أن الوردة ..
من فرط أشواقها  أنتحرت ...
فقامت تشيعها...ومنها بذرة أخذت...
وأودعتها حنايا الروح ثانية ..
تداريها وتحرسها فإنه للتو ..
قصة وردة أخرى قد بدأت

أيها البحر الغامض......
أيهاالبحر الصامت......
....مالي اراك ساكناً....
أنطق دع أمواجك تتلاطم ... فجر بركان أسرارك
دعني أرى بسمتك فتشع لالئك...
امازلت هادئاًوالحزن يسيطر على كيانك ...

إذن أنت مثلي أيها البحر .....
بداخلك بركان من الحزن ...
بداخلك حيرة منذ زمن ...
تغوص في أعماقي وحوش مفترسة ....
ووجوه مزيفة ...
فهمت الآن ماأنت فيه من هموم متفرقة ...
لاتحزن أيها البحر ....حالك هو حالي

أمنية جريحة على شاطيء الأحلام تنتظر من يقودها إلى بر الأمان 
والسلام .....
كتابات بلا حروف وحروف بلا نقاط ....
أنتشرت فغلقت بجدران الذاكرة ....
تكونت شبكات من الأمل واليأ س....

في مخليتي أخدت تهاجمها أمواج عنيفة وعواصف.....
قاتلة ولكنها ماتلبث أن تزول....
كلما هاج عليها موج تلو موج.....
مسكينة هي الأمنية ...لاتدري.....
إلى أين سيقودها تلك الامواج ....
ولكنها لا تزال مكافحة كيف لا وهي ترتدي
لباساً من الأمل ....
مطرز بخيوط من الحب والتفاؤل
وبينما هي تكافح إلى أن وصلت بر الأمان ...
لكنه تعب بلا جدوى.....
صوت بلا صدى فهي لم تجد من بدلت المستحل من أجله ....
لم تجد من وعدها على شاطى الشوق والحنين .....
بأن يمسح لها الألم والأنينين ....
حقاً مسكينةالأمني

ة

وحـــــــــدي بلاخاطرة ...نظرت إلي كل الحضور ...
فاعتراني شيء من ألم ...من ضياع ...خيبة ...
أمل ...كل الحروف ...تائهة ...باردة ..ظالمة 
من دون تلك الخاطرة ...
هي وحدها..قادرة ...على ان تقراء الحاضر ...
في ذهني بقايا من دموع الخاطرة ...
يوم كانت عاجزة ...
قصدتني ...احتمت بي فتاهت ...
بين هموم يومي وأحلام نومي ...
تاهت ...

فماذا عساي ....صانعة 

الحروف التائهة ....

في ذهني شتات خاطرة ....

خاطرة أفكارها  متنازعة ....

بين هموم يومي وأحلام نومي تائهة .....

جلست اسمع شكواها البارحة ....

مستجمعة كل لغاتي الحائرة ...

منتهكة ..ماذا عساي فاعلة ؟

كل عدلي .. كل ظلمي ..صبري ..كل نفوري ..وهروبي 

شهود..عيان حاضرة ...

وجداني ... عواطفي ..وذك كرهي ...وبعض حقدي ..

وشيء منه حبي ..

كل حياتي ...حولي جالسة ...

جلست ....أصغي لهموم الخاطرة ...

بادرتني بالتحايا....

نبرات صوتها ...توحي بالخضوع ...

لمحت كل الحضور...

أول ماأقتربت منه وجداني ...ارتعشت ...

ارتبكت ...أنفعلت ...ماذاأرى ...

كل الحضور ...كل الشهود ...هم كل الخصوم ...

فتحت شباك ليلي ... ركضت ....

اختفت ....في عمق الظلام..استمرت حى انتهت ...

وأنا بقيت ...حائرة

قالت لي الفراشة .................

أحدهما ليل.....

بغلق حوانيته.....

بعدما اشتريت منه.....

مصباح الحلم .......

لكنه باعني غبش الخبية ....

وثانيهما فجر....

يغسل أطراف القلب ....

بعرق الجبين ....

وبينهما....

لازلت فراشة ......

من دون ربيع ...

 يلفظني الشوق في متاهات غريبة
فتسمو الروح والآهات غير بعيدة
مريضة أنا بأشيائك الصغيرة
أعانق حتى كلماتك في الليالي الطويلة
انتظر صوتك يحادثني ويناجيني
ليقرب من قلبي ويغرس به السكينة
احبك يا قمرا لا زال في العلياء رهينة
رهينة حبي وشوقي وسهري وأيامي الطويلة
احبك يا روحا تناجيني
وتظل مني قريبة
تسالني الرفيقات عنك
وعن سر تلك الضحكات الرهيبة
وحروفك أجمل وأبهى من كل الأسماء البعيدة
وها أنا اليوم أتوج بين سطورك الأميرة
يستغرب الجميع مني
لقد تغيرت وأصبحت تلك الياسمينة
يتهافت عطري عليهم
وتتناثر حروفي بينهم رقيقة حميمة
مريضة أنا بك
وبكل أشيائك الحبيبة

.سألتك عن الحب ...
لماذا هو عسير الهضم...
سريع البلع......
سألتك عن القلب...
كيف يسقي...

ولايستقي ...
... فسألتني عن الحياة...
كيف تميت وتحي.....
وعن اليل لماذا هو قاسي القلب ....
تذكرت النجوم كيف لاتهدي ...
لماذا الشمس لاتنقضي...
فأسلتك كيف أعيش لوحدي .....
سألت النهار عن الفجر .....
كيف ينهض مع الطير ....
فأجابني هل لي من مفر...
سألت الشمس عن الحر ...
وكيف تعطي الضوء النهار ...
وتدفى ماء البر والبحر...
سألتك عن الحب الكاسر ...
وعن الهوى الذي لايقدر .....
وعن القلب الذي يشكو الغدر ...
ويتالم من ذلك الهجر ....
فأجبني ضاحكاً عليك بالصبر

تتقادفني الهواجس في عالم المجهول واللأمنتظر
حتى النوم هجر جفوني وحرمني من لذة الأحلام
إنني أشعر بالأختنا ق غارفة في بحر الأوهام
لست ادري لماذا تغذربي يازمن وتعطنني ؟بماذا تأخد ولاتعطي ؟؟
فهل الحياة حقيقة ثابته؟؟

نحلم بعالم جديد......ونطمح إلى حياة اخرى....
فهل ستعود الحياة دافئة وجميلة بجمال زهرة
الأقحوان ....بين الممكن والمستحيل نتظر الأيام المقبلة

كتبتك ،،
في وطن قلبـي مدينه كلها اشواق
تحرك ،،
قلبي بنبضك وحرك حبك اعماقي
أحبــــك ،،

لين تتجاووز حروفي لهجة العشاق
أحبــــك ،،
لين هذا الحـب يثبت كثرة الأشواق

حبه قدراً
في ضيجيج هذا الكون
ارتجف كورقة جافة........
في مهب الريح ......
ارقبُ بعــــــــداً......

‘أقتات فراقاً......
وهنـــــــــاك..
هناك في البعيد..
وراء البحار والجبال .....
يقف وطن في ....... شموخ
يناديني شوق....
كما أُناديه....
ارسمفي خيالي .....
لوحة خيالية....
بمفهومي بهذا......الوطن
الكلمات تنبض بـــــــــــه
الأحاسيس تزاداد شتعالاً
القلب يزادا اضطراباً
هذا الوطن الخالد....في روحي
دوماً.....أحس فؤادي
يرقص.....
يطرب فرحاً

سيدي....
كنت أحلم أن أخلدكقصة عشق أبدية .....
أن أنقش في كفيك فصول رواية ماخلدت....
كنت أحلم أن أغمض في عينيك المساء....
أن تكون كل مالدي من شوق ةلا أكون إلالك...

ولكن حينما أيقنت أنني لن أرضى بغيرك ولن
أنظر لغيرك........
أرسلت غرورك يقتل كل ماأملكه لك

ســــــــــأحــلــم....




اْنني أنا دنياك...




وأنك لم تعشق في الكون سواي...!!




وأنني أول حــــلــم... واْول عشق...




يدخل إلى أعماق هواكــــــــــ ....!!






ســـــــــأحــلــم...




باْنني سجينة في هواك...



وانت هو السجان...



وأتمنى اْن ابقى اسيرة في قفص هواكــــ...




واْعيش أيامي معاك...




ســـــــــأحلم... بقربك ولو لساعه...




لأناظر الشوق في عيناكــ...!!




ولأعانق الشمس التي تشرق في سماك...!!




واْقدس الأرض التى تحمل خطـــاك...!!




ســـــــــــأحلم واْحلم وأتمنى رضـــــــــاك.

الرجل المختلف
ﺗﺤﺴﺴﺖ ﻣﻼ‌ﻣﺤﻲ ﺫﺍﺕ ﻣﺴﺎﺀ .. ﻭﺍﻧﺘﺰﻋﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻧﻌﻜﺎﺱ ﺍﻟﻤﺮﺍﻳﺎ .. ﻛﻲ ﺍﻛﻮﻥ ﺑﻼ‌ﻫﺎ ﻟﻔﺘﺮﻩ ﻗﺼﻴﺮﻩ

ﺍﺳﺘﺒﺪﻟﺘﻬﺎ ﺑﺠﻨﻮﻥ ﺍﺣﻼ‌ﻣﻲ .. ﺑﻴﻨﻲ ﻭﺑﻴﻦ ﺭﻭﺣﻲ ﻛﺎﻥ ﺷﻴﺌﺎ ﻣﻦ ﺗﻌﺐ .. ﻛﺘﺒﺖ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻒ

ﻛﻠﻤﺎﺕ ﺣﺐ ﺗﺘﺮﺍﻗﺺ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺎﺕ ﺛﻐﺮﻱ .. ﻭﺗﻄﻴﺮ ﺑﻬﺎ ﻓﺮﺍﺷﺎﺕ ﺷﻮﻗﻲ ..

ﺳﻴﺪﻱ : ﺍﻟﺘﻘﻴﻚ ﻓﻲ ﺣﻠﻢ .. ﺭﺳﻤﺘﻪ ﺍﻧﺎ ﺑﺬﺍﺗﻲ .. ﺍﺳﻘﻲ ﺍﻟـ ﺁﻧﺖ ﺍﻧﻔﺎﺳﻲ ﻛﻲ ﺗﺮﺗﻮﻱ ﺍﻏﺼﺎﻥ ﻋﺸﻘﻨﺎ

ﻓﺘﺰﻫﺮ ﺑﺘﻼ‌ﺕ ﻳﺎﺳﻤﻴﻨﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ .. ﻟﻴﺘﻨﻲ ﺍﻛﻮﻥ ﻟـ ﻗﻠﺒﻚ ﺍﻟﻨﺒﺾ .. ﻭﻟﺼﺒﺎﺣﻚ ﺍﻟﻴﺎﺳﻤﻴﻦ

ﻭﺍﺻﻮﺍﺕ ﺍﻟﻌﺼﺎﻓﻴﺮ .. ﻭﻟﻤﺴﺎﺋﻚ ﺍﻟـ ﻫﺪﻭﺀ .. ﻭﻟﺴﻬﺮﻙ ﺍﻟـ ﻗﻤﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺴﺎﻣﺮﻩ ..

ﺳﻴﺪﻱ : ﺟﻌﻠﺘﻚ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﻣﻨﻲ .. ﺑﻞ ﺍﻟـ ﺍﻧﺎ ﻛﻠﻲ ..ﺍﻟﺘﻘﻴﻚ ﻛﻞ ﻟﻴﻠﻪ ﻓﻲ ﺣﻠﻢ ..

ﻓﺘﺤﻜﻲ ﻟﻠﻬﻔﺘﻨﺎ ﺁﻟﻢ ﺍﻻ‌ﻧﺘﻈـﺂﺭ ..ﻭﻋﻨﺪ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﺗﺮﻗﺺ ﺧﺼﻼ‌ﺗﻲ ﻋﻠﻰ ﺗﺮﺍﺗﻴﻞ ﻗﺼﺎﺋﺪﻙ ..

ﺍﻏﻔﻮ ﻋﻠﻰ ﻧﻐﻤﺎﺕ ﻋﺸﻘﻚ .. ﺍﺣﺘﻮﻱ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﺸﺎﻋﺮ ﺑﻜﻞ ﺍﺣﺎﺳﻴﺴﻲ .. ﺗﺴﺮﻱ ﻓﻲ ﻋﺮﻭﻗﻲ

ﻭﺗﺘﻐﻠﻐﻞ ﻓﻲ ﺭﻭﺣﻲ .. ﺍﻧﺜﺮ ﻟﻚ ﺍﺯﻫﺎﺭ ﺣﻨﻴﻨﻲ .. ﻭﺑﻌﻀﺎ ﻣﻦ ﻳﺎﺳﻤﻴﻨﻲ ..

ﻳﻤﺘﺰﺝ ﻧﻔﺴﻚ ﺑﺮﺍﺋﺤﺔ ﻋﻄﺮﻱ .. ﺍﻗﺘﺮﺏ ﻣﻨﻚ ﺍﻛﺜﺮ ﺍﺗﺤﺴﺲ ﻣﻼ‌ﻣﺤﻚ ﻋﻦ ﻗﺮﺏ ..

ﺍﻫﻤﺲ ﻟﻚ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﻻ‌ﺍﺣﺪ ﻳﺒﻌﺜﺮﻧﻲ ﻳﻠﻤﻠﻤﻨﻲ ﺳﻮﺍﻙ .. ﺗﺒﺪﺍ ﻋﻴﻨﺎﻙ ﺗﺴﺮﺩ ﺣﻜﺎﻳﺔ ﻏﺮﺍﻡ

ﺍﺻﻐﻲ ﻟﻚ ﻭﺭﺑﻲ ﺍﻟﻒ ﺣﻜﺎﻳﻪ .. ﻛﻢ ﺗﻤﻨﺖ ﺍﻥ ﺗﺮﺗﻤﻲ ﺑﺎﺣﻀﺎﻧﻚ ﻟـ ﺗﻘﺮﺍﻫﺎ ﻓﺘﺠﺪ ﺍﻧﻪ ﻻ‌ﺍﺣﺪ ﺳﻮﺍﻙ

1. ﺳﻜﻨﻬﺎ .. ﺳﻴﺪﻱ ... ﻣﻌﻚ ﺗﻨﺠﻠﻲ ﺍﺣﺰﺍﻧﻲ ﻭﺗﻨﺘﻬﻲ ﺍﻧﺎﺗﻲ ..

ﺳﻴﺪﻱ ﺩﻋﻨﻲ ﺍﺣﻜﻲ ﻟﻚ ﻟﺤﻈﺎﺕ ﻏﻴﺎﺑﻚ :

ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺣﺘﻀﻨﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻘﺎﻳﺎ ﺣﻨﺎﻧﻚ .. ﺣﻴﻦ ﺗﻤﺮﻧﻲ ﺍﻃﻴﺎﻓﻚ ﺍﺗﺮﻗﺐ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﻋﻠﻪ ﻳﺸﺮﻕ

ﺑﻚ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﺣﺘﺎﺟﻚ ﺍﺭﻓﻊ ﺭﺍﺳﻲ ﺍﻧﻈﺮ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﻟـ ﺍﺧﺒﺮﻫﺎ ﺍﻥ ﻧﺒﻀﺎﺗﻲ

ﺗﺆﻟﻤﻨﻲ .. ﻭﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺎﺗﻲ ( ﺑﻜﺎﺀ

حبه قدراً
في ضيجيج هذا الكون
ارتجف كورقة جافة........
في مهب الريح ......
ارقبُ بعــــــــداً......

‘أقتات فراقاً......
وهنـــــــــاك..
هناك في البعيد..
وراء البحار والجبال .....
يقف وطن في ....... شموخ
يناديني شوق....
كما أُناديه....
ارسم في خيالي .....
لوحة خيالية....
بمفهومي بهذا......الوطن
الكلمات تنبض بـــــــــــه
الأحاسيس تزاداد شتعالاً
القلب يزادا اضطراباً
هذا الوطن الخالد....في روحي
دوماً.....أحس فؤادي
يرقص.....
يطرب فرحاً
كلما شذوت بأسمه
آه .....كم هو غالى ......أسمه